.::.:.:.:.:.:.:.:.:.:.:.:.:.:.:.:.:.:.:.:.:.:.:.
تعمقت رائحتها النفاذة إلى جيوبي الانفية لتذكرني بها "
آهـ يالهي رائحتها وصلت لأعماقي..
من التي تملك نفس شذاها العَطِر!!
أدمعت عيناي رغماً ع ـني وعنهما ..
طافت ذاكرتي بتلك الأيام أروع أيام حياتي ..
لأستطيع ........
لاستطيع .........
لاستطيع ........
لاستطيع........
أريد ضم تلك الرائحة ..
حتى الاختناق..
صار عقلي كالمجنون يبحث عــــ ن مصدرها ..
أريدها ضمها" وشمها "ولمسها "
أريد البكاء تحت أعقاب قدميها ..
حتى افـقـد بصري لايهم ..
أريد البوح بأشجاني و أحزاني
* بما أصابني بعد الرحيل
هناك 3 تعليقات:
رائِعَه جِداً جِداً
أحبَبتُ شَوقَكِ وَحنِينكِ الدافِئ
وإبداعَ حَرفكِ المَمزوج بِأنِينش الفُقد
إستَمِري وأنَا لَكِ مِن المُتابِعين
~ نَافِذَه~
جميل
نبض حرفكِ
وحسن جملكِ
سيدتي .. كوني هكذا ممبدعة
دمتم..
عزيزتي دمية ..
كما تعودت منكِ .. رائعة في انتقاء الكلمات .. رائعة في بوح الحب للأم .
في كل صباح عزيزتي وعندما تستيقظين من النوم ابدأي بصباح الخير " أمي الغالية " وفي نهاية المساء وقبل النوم ارسلي لها " قُبلة " عبر الخاطر ..
بذلك عزيزتي لن تغيب عنكِ وستعيشين معها بروحكِ وحنينكِ .. ولن تغيب عزيزتي .. ولن تغيب .
سلمتِ ودمتِ .
إرسال تعليق