الأربعاء، 24 ديسمبر 2008

}|{ الحديث الاخير ..





كان الـ حديثاً جدياً للمرة الاولى

..........................والاخيرة ايضاً ~

...............................................وداعاً ..



لربما نلتقي يوماً في الطريق !!

كتاب تحت وسادتي ~





}{ كتب تدثرت بغطائي ..


وشاركتي الوسادة ..


كثيرة هي الكتب التي شاركتني ليلي واختبأت تحت وسادتي.


هنا ساكتب لكم عن ][عالم كتبي][ التي قرأتُها والتي اقًرأها وحتى التي انوي اقتناءها ..~


الثلاثاء، 16 ديسمبر 2008

I am sam "


من اجمل واصدق الافلام الي شاهدتها


فيلم ممكن اشاهدة اكثر من مرة ولا أمل


االفيلم من اخراج :Kristine Johnson


وتأليف : Jessie Nelson


وتمثيل : Sean Penn البطل الرئيسي واسمه في الفيلم " سام " فيلم iam sam بطولة الممثل الموهوب Sean Penn


يتكلم عن مشكلة الإنسان ذو القدرات الخاصة (أو من يسموهم المختلين عقليا) فيلم يتكلم عن الجانب الشديد الإنسانية


لشخص ذو قدرات خاصة من خلال علاقته بابنته لوسى (التي مثلت دورها الطفلة الموهوبة Dakota fanning)


حيث تركته زوجته بعد الولادة وهربت وتركت له الطفلة ليربيها لوحده وهو الرجل ذو القدرات الخاصة التى يرى


البعض أنها لا تجلعهـ يعتنى بنفسه، حتى تصل إلي سن الدراسة، تحاول الطفلة الظهور بمظهر الغباء حتى لا تجرح


مشاعر أبيها من أنها أذكى منه.علاقة قوية يسودها الحب، الكثير من الحب الذي يربي هذه الطفلة ويجعل منها إنسانة


حساسة تشعر بما يشعر به أبيها حتى تؤخذ منه بحجة أنه غير مؤهل لتربية الطفلة حيث لا يتعدى ذكاءه ذكاء طفل فى


السابعة وكذلك دخله القليل لن يوفر لها حياة طبيعية.مشهد مؤثر عندما استوعب أن طفلته لن تكون فى البيت ، لن يكونا


معاً بعد اليوم، وهنا ظهرت المحامية الغنية التى لا تهتم بتلك القضايا العامة وهي (ريتا – التى قامت بدورها الفنانة


الموهوبة Michelle Pfeiffer) والتى نرى أنها قبلت القضية تحدى لزملائها في المكتب الذين يرون أنها لا تتحلى بأي


مشاعر ولا تأخذ أي قضية مجانا، ولكن بالطبع من يعرف أنها تعاني.هذا الفيلم يظهر سام بأنه يبدو أصح من المحامية


وكذلك الجارة أنى (التى لعبت دورها الممثلة القديرة ذات التعبيرات القوية الوجه (Dianne wiest) وهي من


خريجات الجامعة تعلم لوسى العزف على البيانو، ولكنها تعاني نفسيا حيث لم تخرج


من بيتها لسنين طويلة خرجت فقط إلى المحاكمة لتشهد فى صف سام إلا أن المدعى العام أظهر ضعف شهادتها لظروفها


النفسية، نجد كل المحيطين به ليسوا بكاملين كما كان يتصور ، وهو إنسان لا يرضى بأن تكذب ابنته على الجميع من أجل


أن يكسبا القضية، لا يرضى باللف والدوران . إنسان صادق لا يعرف سوى الحب ويعرف أن ما تحتاجه ابنته هو الحب


والاستقرار مع من تحب.والمشهد المؤثر جداً حين أوشك أن يخسر ابنته يقول لريتا المحامية أنه ليس لديه أي فرصة


لارجاع ابنته له فهو إنسان غير كامل ولا يعرف أحد عن مشاعره شئ لأنهم أناس مكتملون فى نظره لا يعانون مما


يعانيه، فترد عليه بأنه قد يكون أصح وأكمل منها فهي تكره الجميع وزوجها يعرف أخريات عنها وابنها يكرهها وهي ترد


عليه بأمور قاسية لا يجب أن تقولها لطفل وحياتها فاشلة بل أنها ترى أنها استفادت وتعلمت من علاقتها بسام أكثر مما


استفاد هو، حيث كانت باردة المشاعر والقلب لا تقدر الحب والعائلة من مبدأ أنها لا تخسر فى حياتها أبداً.وفي النهاية


يستطيع سام أن يستعيد ابنته ويحصل على وظيفة أخرى وبيت جديد وكل هذا من أجل توفير السعادة لابنته، وتنصلح حال


المحامية وأن تصبح الأم البديلة التى كانت ستحل محل سام لو خسر القضية صديقة له وأم للوسى، وكل هذا بفضل الحب


الذى نشره سام على الجميع مؤكداً احترامناوتقديرنا لذوي الحالات الخاصة وأنهم لا يقلون عنا في شئ بل لعلهم يزيدون


عنا، مؤكداً أن جميع الأباء والأمهات الأصحاء يعجزون فى بعض الأحيان عن حل مشاكل أبنائهم ويواجهونها بعجز فى


بعض الأحيان وليس فقط الأباء ذوي القدرات الخاصة، مؤكداً على أهم نقطة في وهي أن الحب والحب وحده هو القادر


على اسعاد وتربية أطفالنا وجعلهم يشعرون بالأمان وليس الأطفال وحدهم بل أن البالغين أيضا يحتاجون إلى الحب


ليشعروا بالأمان.رشح الممثل Sean Penn للمرة الثالثة فى هذا الفيلم لجائزة الأوسكار إلا أنه فاز بها فى فيلم


[Mystic River ] كأحسن ممثل.الفيلم يريد فى النهاية أن يضع العبارة الأساسية فى الفيلم "الحب هو كل ما تحتاجه"


تحت الضوء ويتركنا .








فيلم مؤثر للغاية ..

وجميل جداً وإنساني ..

انصح الكل يشاهدهـ =)


والي شاهدهـ يعطيني رايه


الاثنين، 15 ديسمبر 2008

}{أخطائنا}{

.............. الأننا " اخطأنا "
................ نعاقب مدى الــــــ ح ـياة ؟!!

الأحد، 7 ديسمبر 2008

شذاها ~






.::.:.:.:.:.:.:.:.:.:.:.:.:.:.:.:.:.:.:.:.:.:.:.
تعمقت رائحتها النفاذة إلى جيوبي الانفية لتذكرني بها "


آهـ يالهي رائحتها وصلت لأعماقي..


من التي تملك نفس شذاها العَطِر!!


أدمعت عيناي رغماً ع ـني وعنهما ..


طافت ذاكرتي بتلك الأيام أروع أيام حياتي ..


لأستطيع ........


لاستطيع .........


لاستطيع ........


لاستطيع........


أريد ضم تلك الرائحة ..
حتى الاختناق..


صار عقلي كالمجنون يبحث عــــ ن مصدرها ..


أريدها ضمها" وشمها "ولمسها "


أريد البكاء تحت أعقاب قدميها ..


حتى افـقـد بصري لايهم ..


أريد البوح بأشجاني و أحزاني


* بما أصابني بعد الرحيل

الخميس، 4 ديسمبر 2008

" انا "

اود عيش حريتي لا احد يقيدني
لا احد يملي عليي مافعل ..
اعيش الحياة التي اريدها ][انا ][
لا اريد قيود ..
مللت القيود ..
مللت ان اعيش حياة يحددها الاخرون لي
مللت ان اعيش حرة وانا في" سجن"
اريد ان انام واستيقظ متى اشاء...................
اريد ان اكل وفقا لرغبتي لارغماُ عني................
اريد ان اقول ماشاء بلا خشيه ولا خوف ان يُحكم عليي َ....
اريد ان اقراء ماريد وادون ماشاء من كتابات دون تطفل احد عليي..
اريد ان اعيش الـ 18
بكل تفاصيلها
ان اشعر بكياني
اود ان اشعر باني انسانه اعيش ولست سجينه تطوقني ايديهم وقراراتهم السخيفه
وكان لا صوت لي